عدد سكان أم القيوين 2024 – الإمارات
أم القيوين هي إحدى إمارات دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتميز بتاريخها الغني وموقعها الجغرافي الفريد على الساحل. تأسست أم القيوين في القرن الثامن عشر، وتعتبر من الأماكن التي تجمع بين التراث والثقافة الحديثة. في هذه المقالة سنبين عدد سكان مدينة أم القيوين بالتفصيل مع أحدث الإحصائيات حولها.
عدد سكان مدينة أم القيوين
يُقدّر عدد سكان أم القيوين 2024 بحوالي 72,000 نسمة، وذلك بنسبة 0.8% من إجمالي سكان الإمارات، ونتيجة لذلك تحتل أم القيوين المرتبة السابعة في الترتيب المحلي لدولة الإمارات من حيث عدد السكان.
- الكثافة السكانية في أم القيوين: 112 نسمة/كم²
- مساحة أم القيوين: 640 كم² (وفقاً لموقع ويكيبيديا).
ويشتهر سكان أم القيوين بحبهم للرياضات البحرية والتراث الثقافي.
النمو السكاني في أم القيوين
- معدل النمو السكاني في أم القيوين: 2.1%
- معدل الولادات في أم القيوين: 20 ولادة لكل 1000 نسمة
- معدل الوفيات في أم القيوين: 4.5 وفيات لكل 1000 نسمة
- معدل الهجرة في أم القيوين: 1.2%
نسب المواطنين والمقيمين في أم القيوين
- نسبة المواطنين في أم القيوين: 50%
- نسبة المقيمين في أم القيوين: 50%
- أكبر الجاليات الأجنبية في أم القيوين من دول: الهند، مصر، وبنغلاديش.
نسب الذكور والإناث في أم القيوين
- نسبة الذكور في أم القيوين: 54%
- نسبة الإناث في أم القيوين: 46%
معدل الأعمار في أم القيوين
- نسبة الأطفال في أم القيوين: 25%
- نسبة الشباب في أم القيوين: 35%
- نسبة كبار السن في أم القيوين: 10%
تاريخ تعداد سكان أم القيوين وتوقعات المستقبل
شهدت أم القيوين زيادة ملحوظة في عدد السكان خلال العقدين الماضيين، حيث ارتفع عدد السكان من حوالي 50,000 نسمة في عام 2000 إلى 72,000 نسمة في عام 2024. يُتوقع أن يستمر هذا النمو بمعدل 2% سنوياً بسبب الهجرة والنمو الطبيعي، مما يعكس الاستقرار الاقتصادي والفرص المتاحة.
العوامل المؤثرة على عدد سكان أم القيوين
تتأثر أم القيوين بعدد من العوامل التي تؤثر في تعداد السكان، منها فرص العمل المتاحة في القطاعات المختلفة مثل السياحة والاقتصاد المحلي، فضلاً عن التحسينات في البنية التحتية، والبيئة الجذابة للعيش التي تشجع الهجرة إليها. كما تلعب السياسة الحكومية دورًا هامًا في جذب المزيد من السكان من خلال تسهيل إجراءات الإقامة والعمل.
اقرأ أيضاً:
ختاماً، يُظهر تعداد سكان أم القيوين زيادة ملحوظة في السنوات الأخيرة، ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه بالنظر إلى الاستثمارات المستمرة في التنمية وتوافر الفرص الاقتصادية.